وتعد مهمة “كرو 6” أول مهمة طويلة الأمد لرواد الفضاء العرب، وثاني مهمة إماراتية إلى محطة الفضاء الدولية، وأطلقها مركز محمد بن راشد للفضاء ضمن برنامج الإمارات لرواد الفضاء.
وعاد النيادي إلى الأرض بنتائج علمية مهمة، وتجربة شخصية يمكن أن تكون نبراسا لعشاق اقتحام الفضاء الخارجي، بعد تسخير نفسه لإنجاز أكثر من 200 تجربة علمية لدراسة التغييرات التي تصيب الرواد في الفضاء.
أبرز التجارب العلمية التي أجراها النيادي في الفضاء:
- تأثير الجاذبية الصغرى على وظائف القلب والجهاز التنفسي.
- المشاركة في دراسة مسببات الأمراض في الفضاء.
- إنتاج محاصيل غذائية في الفضاء.
- تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على أنماط النوم لرواد الفضاء.
- تجربة إنتاج بلورات البروتينات الخاصة بالأجسام المضادة.
فريق التحرير
شارك المقال