فضيحة تسريب جديدة تتكشف فصولها الأولى في إسرائيل، وديوان نتنياهو يجد نفسه مجددا في عين عاصفة يتوقع أن تكبر مع مرور الوقت. فقد أجمعت وسائل الإعلام على أن التسريب انطلق من الديوان، فماذا تسرب ولأي هدف؟
وفق وسائل إعلام إسرائيلية، تشير التحقيقات إلى مخاوف أثارها الشاباك والجيش من الإضرار بأمن إسرائيل، والقدرة على تحقيق هدف تحرير الرهائن. وأكد زعيم المعارضة في إسرائيل يائير لبيد وزعيم حزب معسكر الدولة الإسرائيلي بيني غانتس أن القضية ليست شبهة تسريب وثائق من ديوان نتنياهو بل هي متاجرة بأسرار الدولة لغايات سياسية.
تقرير: مصطفى أزريد
فريق التحرير
شارك المقال