ظلت قرية القُبيبة، شمال غرب القدس، على اتصال بالمدينة حتى احتلالها عام 1967، حيث بدأ اتصالها مع القدس يتراجع لصالح التواصل مع مدينة رام الله.
مع ذلك فإن غالبية سكان القرية البالغ تعدادهم نحو 4600 يحافظون على هويتم المقدسية، ويحافظون على تواصلهم مع القدس من خلال الحواجز المحيطة بالمدينة.
يتحدث رئيس مجلس القرية المحلي، نافز حمودة، للجزيرة نت عن تاريخ ومعالم البلدة، مشيرا إلى ما تتمتع به من آثار رومانية وإسلامية، إضافة إلى وجود كلية للتمريض تتبع جامعة بيت لحم، ودار للمسنين.
فريق التحرير
شارك المقال