قالت وسائل إعلام مصرية، يوم الجمعة، إن طفلا في محافظة بورسعيد نجا من نفس مصير فتى شبرا الخيمة في محافظة القليوبية الذي عُثر على جثمانه بأبريل الماضي بإحدى الشقق السكنية المستأجرة، وقد انتزعت بعض أحشائه، وتبين من التحقيقات أن هدف الجريمة كان الاتجار بالأعضاء البشرية.
فريق التحرير
شارك المقال