وهكذا: بعد موسم تلو الآخر من الفساتين العارية، أصبحت الملابس الداخلية الموروثة – الأقل فسقًا والأكثر نفعية في التصميم – شائعة. بعد أيام قليلة من التقاط صورة لريهانا وهي ترتدي بدلة مشد من Dolce & Gabbana يعود تاريخها إلى التسعينيات، ظهرت كايا جيبر في حمالة صدر رقيقة مزينة بالدانتيل تحت بدلة ضيقة أثناء وصولها إلى عرض فيلمها الجديد. ليلة السبت. بدت وكأنها لم تكن تنقب في أرشيف والدتها المذهل، بل في أدراج جدتها. المظهر، كما كتبت أليس نيوبولد هنا، هو “نوع من الأنوثة المتأنقة” و”رومانسية غنية بالزخارف” ربما تذكرنا “بزمن أبسط وأجمل”.
فريق التحرير
شارك المقال