حرفي تركي يحوّل نفايات الزجاج إلى قطع فنية وأدوات للزينة

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 1 دقيقة للقراءة

يُعيد حرفي الزجاج أحمد قره أحمد أوغلو معالجة النفايات الزجاجية المستخرجة من البحر، والتي يجمعها من المتنزهات والحدائق في ولايتي قوجا إيلي وإسطنبول التركيتين، ويحوّلها إلى أدوات للزينة.

وقال قره أحمد أوغلو إنه يسعى لرفع مستوى الوعي بشأن التلوث البيئي، من خلال إعادة تدوير نفايات الزجاج.

وذكر أنه تعرّف على فن الزجاج في سن التاسعة، بورشة معلمه بالحي الذي يسكن فيه، وأنه بدأ بدمج الزجاج بالنار في سن مبكرة.

****داخلية**** يعيد حرفي الزجاج أحمد قره أحمد أوغلو معالجة النفايات الزجاجية المستخرجة من البحر والتي يجمعها من المتنزهات والحدائق في ولايتي قوجا إيلي وإسطنبول التركيتين ويحولها إلى أدوات للزينة. وفي حديثه للأناضول، قال قره أحمد أوغلو إنه يسعى لرفع مستوى الوعي بشأن التلوث البيئي من خلال إعادة تدوير نفايات الزجاج. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )

وأشار الحرفي التركي إلى أنه يحول نفايات الزجاج إلى حلي وخرز وأدوات زينة وأقراط وغيرها من الإكسسوارات.

وأضاف أنه مشهور بهذه الحرفة منذ حوالي 40 عاما، وأنه أسس ورشته قبل 31 سنة بعد أن أتقن هذا العمل.

يعيد حرفي الزجاج أحمد قره أحمد أوغلو معالجة النفايات الزجاجية المستخرجة من البحر والتي يجمعها من المتنزهات والحدائق في ولايتي قوجا إيلي وإسطنبول التركيتين ويحولها إلى أدوات للزينة. وفي حديثه للأناضول، قال قره أحمد أوغلو إنه يسعى لرفع مستوى الوعي بشأن التلوث البيئي من خلال إعادة تدوير نفايات الزجاج. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )

ولفت قره أحمد أوغلو إلى أنه شارك في فعاليات مختلفة للترويج لفنه في تركيا وخارجها.

وأوضح أنه بذل قصارى جهده لتدريب حرفيين جدد في الدورات المفتوحة بالجامعات ومراكز التعليم العام والبلديات، ولنقل فنه إلى المستقبل.

يعيد حرفي الزجاج أحمد قره أحمد أوغلو معالجة النفايات الزجاجية المستخرجة من البحر والتي يجمعها من المتنزهات والحدائق في ولايتي قوجا إيلي وإسطنبول التركيتين ويحولها إلى أدوات للزينة. وفي حديثه للأناضول، قال قره أحمد أوغلو إنه يسعى لرفع مستوى الوعي بشأن التلوث البيئي من خلال إعادة تدوير نفايات الزجاج. ( Tahir Turan Eroğlu - وكالة الأناضول )

وأوضح أنه كان يلبي حاجاته من الزجاج الملون لمدة 20 عاما إلى حد كبير باستخدام الزجاجات التي جُمعت من البحر والحدائق العامة وعلى جانب الطرق.

وأكد على أنه من المحزن أن يلقي الناس دون وعي الزجاجات على الطرق وشواطئ البحر والأراضي الفارغة بدلا من حاويات إعادة التدوير.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *