استبقت الحكومة الفلسطينية، الزيارة المقررة لوزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، إلى المنطقة بداية من الأحد وحتى الخميس، بطرح تفاصيل خطتها ضمن برنامج إصلاح السلطة الفلسطينية، حيث أثار ذلك تساؤلات ذلك بشأن ارتباطه بالضغوط الأميركية نحو إجراء تغييرات وإصلاحات في هياكل ومؤسسات السلطة الفلسطينية، ومدى كونه تمهيدًا لتولي السلطة الفلسطينية حكم قطاع غزة في مرحلة ما بعد الحرب الراهنة.
فريق التحرير
شارك المقال