مصير رؤساء كوريا الجنوبية.. “حوادث مثيرة” قادتهم للسجن

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 3 دقيقة للقراءة

وفيما يلي القضايا الجنائية التي لاحقت الرؤساء السابقين لكوريا الجنوبية:

بارك غيون هاي

  • في 6 أبريل 2018، حكم على الرئيسة السابقة بارك غيون هاي 24 عاما بعد إدانتها في قضية فساد، مرتبطة بصديقتها تشوي سون سيل.
  • وتم تقديم الاتهامات ضد بارك غيون هاي في عام 2016، بعد أن اشتبه مكتب المدعي العام في مشاركتها في مخططات فساد وإفشاء أسرار الدولة.
  • وفي عام 2021، منحها الرئيس مون جاي-إن، عفوا خاصا بسبب “تدهور صحتها”.

تشون دو هوان

  • في ديسمبر 1995، تم اعتقال الرئيس السابق تشون دو هوان، بعد أن اتُهم بتنظيم انقلاب في عام 1979، عندما تمت إقالة الرئيس الشرعي، تشوي كيو ها من السلطة.
  • في أغسطس 1996، أدانت محكمة سيول تشون دو هوان بتهمة التحريض على الفتنة والقتل العمد، فضلا عن الفساد.
  • وحكم على الرئيس السابق بالإعدام، ثم استبدلت المحكمة العليا عقوبة الإعدام بالسجن مدى الحياة.
  • في عام 1998، بقرار من الرئيس كيم داي جونغ، تم العفو عنه.

روو تاي وو

  • تمت محاكمة الرئيس السابق روو تاي وو، في عام 1996، أثناء محاكمة سلفه كرئيس للدولة، تشون دو هوان.
  • وواجه روو تاي وو اتهامات مماثلة: المشاركة في انقلاب عام 1979، فضلا عن الفساد.
  • ووفقا للمحققين، أثناء توليه منصب رئيس الدولة، تلقى روو تاي وو، تحت ستار التبرعات للمؤسسات السياسية، رشاوى تصل إلى حوالي 350 مليون دولار من كبار رجال الأعمال الكوريين.
  • وتم الحكم عليه بالسجن لمدة 22 عاما، ثم تم تخفيض العقوبة لاحقا إلى 17 عاما.
  • في عام 1998، حصل أيضا على عفو من الرئيس كيم داي جونغ.

روه مو هيون

  • في عام 2008، أصبح الرئيس السابق روه مو هيون متهما في قضية جنائية.
  • بدأت القضية ضد شقيقه، المتهم باختلاس أموال حكومية. وكان الرئيس السابق شاهدا في هذه القضية.
  • في مايو 2009، عثر عليه ميتا بالقرب من قريته.
  • وفقا للسلطات، انتحر روه في 24 مايو 2009، إذ ألقى بنفسه من أعلى أحد المنحدرات الجبلية خلف منزله.

لي ميونغ باك

  • في مارس 2018، اعترف رئيس كوريا الجنوبية السابق لي ميونغ باك باختلاس نحو 100 ألف دولار من أموال سرية غير خاضعة للمساءلة تابعة لجهاز المخابرات الوطنية.
  • وتم الحكم على لي ميونغ باك بالسجن لمدة 17 عاما.
  • وصدر عفو رئاسي عام 2022 عن لي ميونغ باك.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *