وكانت فرنسا مهدت للزيارة من خلال إعلان دعم خطة الحكم الذاتي في الصحراء.

والمغرب هو الشريك التجاري الأول لفرنسا في إفريقيا، إذ يطمح رجال الأعمال الفرنسيون إلى تقوية العلاقات مع المغرب وتعزيز وجودهم في المملكة.