وبعد محاولة ثانية فاشلة في أغسطس، قالت بيونج يانج إنها ستنفذ عملية إطلاق ثالثة في أكتوبر، رغم أن ذلك لم يحدث أبدًا.
وقالت كوريا الجنوبية إن بيونغ يانغ تزود موسكو بالأسلحة مقابل تكنولوجيا الفضاء الروسية.
وقال محللون إن هناك تداخلًا تكنولوجيًا كبيرًا بين قدرات الإطلاق الفضائية وتطوير الصواريخ الباليستية، التي تم حظر بيونغ يانغ منها بموجب عقوبات الأمم المتحدة المتعددة.
وأجرت كوريا الشمالية عددا قياسيا من تجارب الأسلحة هذا العام، متجاهلة تحذيرات الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية وحلفائهم.
وقالت الأسبوع الماضي إنها أجرت اختبارات أرضية ناجحة لنوع جديد من المحركات التي تعمل بالوقود الصلب لصواريخها الباليستية المتوسطة المدى المحظورة، واصفة إياها بأنها خطوة حاسمة ضد “البيئة الأمنية الخطيرة وغير المستقرة”.
فريق التحرير
شارك المقال