وقال خلال مؤتمر صحفي عقب قمة مجموعة العشرين في نيودلهي: “إذا قمنا بأي إعادة انتشار، فلن أفعل ذلك إلا بناء على طلب الرئيس بازوم وبالتنسيق معه. ليس مع مسؤولين يأخذون اليوم الرئيس رهينة”، في إشارة إلى القادة العسكريين الذين يحتجزون الرئيس منذ انقلاب 26 يوليو.
واتّهم قادة انقلاب النيجر، السبت، فرنسا بحشد قوّاتها ومعدّاتها الحربية في عدة بلدان مجاورة في غرب إفريقيا استعدادا “لتدخّل عسكري” في النيجر.
ورد ماكرون: “لا نعترف بامتلاك تصريحات الانقلابيين أي شرعية”، داعياً إلى “الإفراج عن الرئيس بازوم واستعادة النظام الدستوري”.
وبعد إطاحة رئيس النيجر، هددت الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) بالتدخل العسكري في البلاد، لإعادة الرئيس محمد بازوم إلى السلطة.
وأيدتها فرنسا التي تنشر نحو 1500 جندي في هذا البلد الساحلي، في إطار محاربة المتشددين.
فريق التحرير
شارك المقال