بعد سنوات من تراجع الأعمال الإرهابية عقب خسارة تنظيم داعش لمعاقله في سوريا والعراق، عادت التنظيم من جديد لتصدر مشهد الإرهاب العالمي بعد القيام بعدة ضربات في قارات مختلفة “أوروبا وآسيا وإفريقيا”، كان أحدثها الهجوم على صالة موسيقى في روسيا وخلفت قرابة 150 قتيلا، في إشارة على قدرة التنظيم على تنفيذ هجمات كبيرة.
فريق التحرير
شارك المقال