بيوت المزادات تحتضن الاتجاهات المتغيرة والتقلبات الاقتصادية

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 0 دقيقة للقراءة

افتتحت دار مزادات كريستيز مؤخرا مقرها الجديد في منطقة آسيا والمحيط الهادئ في هونغ كونغ بمزاد شمل روائع كلود مونيه وفنسنت فان جوخ. لكن لوحات الرجلين بيعت عند الحد الأدنى من تقديراتهما، لتستمر سنة سيئة بالنسبة لعالم الفن الراقي. ولكن كما اكتشف ستيوارت سميث، بعيدًا عن الأعمال الفنية رفيعة المستوى، تجد دور المزادات طرقًا جديدة لمواصلة التجديف.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *