في لحظة وصفها مراقبون بـ”التحول الجذري في مسار الصراع السوري”، التقى الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنظيره السوري أحمد الشرع في الرياض، في خطوة مفاجئة فتحت الباب أمام تساؤلات استراتيجية: هل نحن أمام بداية تقارب أمريكي-سوري حقيقي، أم أن سوريا باتت محطة مرحلية في صفقة إقليمية كبرى تُرسم معالمها في الخفاء؟.
فريق التحرير
شارك المقال