ضربة عبقرية أم رهان مجنون؟.. حار المحللون الفرنسيون في وصف إعلان إيمانويل ماكرون عن حل الجمعية الوطنية، في أعقاب الانتخابات الأوروبية التاريخية، حيث حصل حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف على (31.5%) من الأصوات أي ضعف نسبة الأغلبية الرئاسية التي لم تتعد حصتها (14.5%).
فريق التحرير
شارك المقال