ولي العهد يجري اتصالًا هاتفيًا بملك المغرب للاطمئنان على صحته

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 2 دقيقة للقراءة
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، اتصالًا هاتفيًا، اليوم الجمعة بجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية.
واطمأن سمو ولي العهد خلال الاتصال، على صحة جلالة الملك محمد السادس، متمنيًا له دوام الصحة والعافية.

صحة ملك المغرب

فيما عبر جلالة ملك المغرب عن شكره لسمو ولي العهد على مشاعره الأخوية الطيبة.
وقبل نحو أسبوعين بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته.
وأعرب الملك المفدى عن أجمل التهاني وأطيب التمنيات لجلالته، سائلًا الله العلي القدير أن يمتعه بالصحة والسعادة، وأن يحفظه من كل سوء ومكروه، إنه سميع مجيب.

تهنئة ولي العهد

كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لجلالة الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية، بمناسبة نجاح العملية الجراحية التي أجريت لجلالته.
وأعرب سمو ولي العهد عن أبلغ التهاني وأطيب التمنيات لجلالته، داعيًا المولى العلي القدير أن يديم عليه الصحة والسعادة، وألا يريه أي سوء، إنه سميع مجيب.

السعودية والمغرب

وفي مايو الماضي كان استقبل الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة، في القصر الملكي بالدار البيضاء صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبد العزيز، وزير الدولة عضو مجلس الوزراء.
ونقل سموه للملك تحيات وتقدير أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله-.

العلاقات السعودية المغربية

العلاقات السعودية المغربية

وسلم سموه رسالة خطية إلى الملك محمد السادس ملك المملكة المغربية الشقيقة.
وقد حمل الملك سموه، تحياته وتقديره لأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وأخيه صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله-.
كما رحب الملك محمد السادس بسموه، منوها بالعلاقات الأخوية المتميزة التي تربط البلدين والشعبين الشقيقين في المجالات كافة.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *