بحثت جلسات منتدى الجوف الزراعي الدولي الثاني في يومها الثاني الذي دشنه صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز أمير منطقة الجوف أول أمس، والمقام بمركز الجوف الحضاري في مدينة سكاكا، الحلول الزراعية المستدامة وتطبيقاتها لتطوير قطاعي الزيتون والتمور.
وأقيمت اليوم الجلسة الحوارية الثالثة في المنتدى بعنوان “اتجاهات السوق والابتكارات التقنية من أجل النمو المستدام” تطرقت إلى التقدم المحرز في قطاع الزيتون العالمي، وحلول تحسين احتجاز الكربون المدعوم ميكروبيا وتوفير المياه في أشجار الزيتون المزروعة في الصحراء، وآفات أشجار الزيتون والطرق المثلى للوقاية منها.
وأقيمت اليوم الجلسة الحوارية الثالثة في المنتدى بعنوان “اتجاهات السوق والابتكارات التقنية من أجل النمو المستدام” تطرقت إلى التقدم المحرز في قطاع الزيتون العالمي، وحلول تحسين احتجاز الكربون المدعوم ميكروبيا وتوفير المياه في أشجار الزيتون المزروعة في الصحراء، وآفات أشجار الزيتون والطرق المثلى للوقاية منها.
تقنيات زراعة التمور
واستعرضت الجلسة الرابعة تحت عنوان “الحلول المستدامة في الموارد الزراعية”، استخدامات الكيمياء لتحسين تقنيات الزراعة المستدامة، ونموذج الذكاء الاصطناعي للتعرف على أنواع التمور.
وتطرقت الجلسة الخامسة والأخيرة “الإدارة المتكاملة لمحصول التمور والاستفادة من المنتجات غير التمرية للنخيل” إلى الأمراض التي تصيب النخيل وطرق مكافحتها، وإنتاج الفطر المحاري بزراعته على نوى التمر ودوره في التنمية الزراعية المستدامة والاقتصاد الدائري.
كما بحثت طرق الاستفادة من مخلفات النخيل بصناعة الأعلاف المركبة، وطرق تحضير الكربون النشط عالي الجودة من مخلفات النخيل واستخدامه في تنقية الملوثات من الماء.
فريق التحرير
شارك المقال