وصاح خريجون آخرون “جيري!.. جيري!” بينما تلقى ساينفيلد شهادة فخرية، وألقى كلمة تلقى دعوة حضور الحفل لإلقائها دون مقاطعة كبيرة.
زار ساينفيلد إسرائيل وأيدها علنا منذ هجوم حماس في السابع من أكتوبر الذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أدى لمقتل 1200 شخص وخطف 252 آخرين، حتى في ظل العمليات العسكرية الإسرائيلية التالية في القطاع التي أدت إلى مقتل أكثر من 35 ألف فلسطيني.
وتعد واقعة جامعة ديوك أحدث مظاهر الاحتجاج التي تهز الجامعات الأميركية والتي يدعو فيها الطلاب جامعاتهم إلى سحب استثماراتها من موردي الأسلحة والشركات الأخرى التي تستفيد من الحرب، وكذلك العفو عن الطلاب وأعضاء هيئات التدريس الذين تعرضوا لإجراءات تأديبية أو طردوا بسبب التظاهر.
فريق التحرير
شارك المقال