أنهى الشاب محمد بن أحمد الشهري، معاناة والدته من الفشل الكلوي، مسجلًا أسمى معاني البر والوفاء.
جاء ذلك بعد تبرعه بإحدى كليتيه لوالدته التي تجاوزت الستين عامًا من عمرها؛ حيث كانت تعاني سنة كاملة من الفشل الكلوي.
وقال “الشهري” عقب العملية التي أُجريت لهما في مستشفى الملك فهد العسكري بخميس مشيط إن “الحياة لا تساوي عندي أي شيء مقابل ابتسامة أمي وتمتعها بحياة هانئة سعيدة”؛ سائلًا الله، أن يرزقه برها وألا يريها أي مكروه.
فريق التحرير
شارك المقال