عشية شهر رمضان، بدت القليل من السمات الاحتفالية المعتادة للبلدة القديمة في القدس. فما يقرب من نصف محلات بيع الهدايا أغلقت أبوابها بمصاريع معدنية. وخلت الشوارع الضيقة المؤدية إلى المسجد الأقصى، من المارة على نحو مخيف. وغابت أضواء الزينة والفوانيس الساطعة التي عادة ما تتدلى فوق المصلين المسرعين إلى المساجد.
فريق التحرير
شارك المقال