تقول جنيفر لوبيز إنها شاهدت الذكاء الاصطناعي يقوم بأشياء “مخيفة” بشبهها.
يستكشف أحدث أفلام لوبيز، “أطلس”، إمكانيات الذكاء الاصطناعي، حيث يلعب الممثل دور محلل بيانات يتعين عليه الاعتماد على التكنولوجيا لحماية البشرية من روبوت شرير.
في العرض الأول للفيلم الأسبوع الماضي في لوس أنجلوس، قال النجم لمجلة Variety: “أعتقد أن هذا الفيلم يقوم بعمل جيد في إظهار كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يخطئ بشكل لا يصدق، وهذه هي الطريقة التي يمكن أن تسير بها الأمور بشكل صحيح”.
وتذكرت لوبيز أيضًا بعضًا من تجربتها الواقعية مع هذه التكنولوجيا، قائلة إنها شاهدت إعلانات تستخدم صورًا تم التلاعب بها رقميًا لوجهها مع “التجاعيد” لبيع “مستحضرات العناية بالبشرة التي لا أعرف عنها شيئًا”.
وقالت: “إنه أمر مخيف حقًا”. “على الفور جعلناهم يسرقون وجوهنا. لذا، نعم، (الذكاء الاصطناعي) مخيف حقًا”.
ومع ذلك، قالت المغنية إن الناس يجب أن يكونوا “منفتحين على كل الاحتمالات” لما يمكن أن تقدمه.
وقالت: “هذه الأفلام التي تتحدث عن الذكاء الاصطناعي – وخاصة هذا الفيلم – تقوم بعمل جيد حقًا في إظهار كلا الجانبين”.
فيلم “Atlas” متاح حاليًا للبث على Netflix.
