تباين موقف فرنسا وأميركا بالنيجر.. كيف يخدم المجلس العسكري؟

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 1 دقيقة للقراءة

وفي هذا السياق، قال الخبير في الشؤون السياسية والاستراتيجية، جان بيار ميلالي:

  • لم يتبين حتى الآن أي تعليق على هذه المستجدات في النيجر، ولكن هذا يقوي انطباع البعض بأن سياسة أميركا في النيجر لا تتطابق مع الموقف الفرنسي.
  • المجلس العسكري ليس لديه سياسة واضحة، وهذا ليس بإيجابيا لبلد فقير مثل النيجر.
  • ليس هناك تحركات فرنسية للتحضير لهجوم عسكري في النيجر.
  • المجلس العسكري يردد بعض الأخبار الاستخبارية غير الصحيحة.

من جانبه، قال كبير الباحثين في معهد هدسون، والضابط السابق في المخابرات العسكرية، مايكل بريجنت:

  • قالت أميركا إنها تدير عمليات جوية للمراقبة حرصا على عدم وجود تهديد لها ولحماية جنودها في قواعد النيجر.
  • فرنسا كان لها علاقة وثيقة مع محمد بازوم، والاحتجاجات التي تلت الانقلاب وصفت فرنسا بالاستعمارية.
  • في الوقت الحالية القوات الأميركية تعيد انتشارها في النيجر، وأميركا لن تشارك في أي تدخل من إيكواس أو من فرنسا.
  • أميركا لا تسمي ما يحدث بالانقلاب العسكري، في حين أن فرنسا تنسق مع الإيكواس بما يخص التدخل العسكري.
  • المجلس العسكري يستفيد من تباين الموقف بين أميركا وفرنسا.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *