بعد مضي نحو 4 أشهر على اندلاع المواجهات والقصف المدفعي والصاروخي المتبادل بين حزب الله والجيش الإسرائيلي على طول الشريط الحدودي جنوبي لبنان، ووسط مخاوف من تطور الأزمة نحو الأسوأ بين الجانبين، يبقى الشغور في منصب رئاسة الجمهورية اللبنانية الشغل الشاغل لكافة الأطراف السياسية، لكن من دون أي نتيجة تذكر.
فريق التحرير
شارك المقال