وقالت السفارة الروسية لدى الولايات المتحدة على تليغرام: “لاحظنا أن بيان الاستخبارات الأميركية يتهم بلادنا بنشر مقاطع فيديو ملفقة حول انتهاكات انتخابية في الولايات المتحدة، هذه الادعاءات لا أساس لها”.
وفي بيان مشترك، ألقى مكتب مدير الاستخبارات الوطنية ومكتب التحقيقات الاتحادي(إف.بي. آي) ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية باللوم على “جهات مؤثرة روسية” بشأن مقاطع الفيديو.
واتهم مقطع فيديو مفبرك آخر “فردا له صلة بالمرشح الرئاسي الديمقراطي بتلقي رشوة من فنان أميركي”.
وذكرت وسائل إعلام أميركية أن مقطع الفيديو أشار إلى أن نائبة الرئيس كامالا هاريس وزوجها حصلا على رشوة، بقيمة 500 ألف دولار من الفنان شون “ديدي” كومبز.
فريق التحرير
شارك المقال