يصعّد جيش الاحتلال من حملته العسكرية في غزة ولبنان. ويعزو كثيرون هذا التصعيد إلى عدم تمكن إسرائيل من إنجاز حسم عسكري.
لكن في المقابل يرى كثيرون أن هذا التصعيد ينسف كل ما يحاول المسؤولون الإسرائيليون نشره في العالم من أن إسرائيل تقود ما تسميه جيشا أخلاقيا يدافع عن نفسه.
تقرير: فاطمة التريكي
فريق التحرير
شارك المقال