كما أكدت الهيئة “قرار هيئة العمل المركزية بتعزيز القوة المشتركة من الأطر السياسية الوطنية والإسلامية للقيام بالمهام الموكلة إليها”.
وفي وقت سابق من الجمعة، أفادت مراسلتنا بتراجع وتيرة الاشتباكات فيمخيم عين الحلوة منذ الساعة السابعة مساء بالتوقيت المحلي.
وكانت الاشتباكات قد تجددت في المخيم، في وقت سابق من الجمعة، حيث أدى إطلاق نار كثيف وقصف إلى إصابة 20 شخصا ودفع سكان المخيم والمنطقة المحيطة به إلى الفرار.
وكانت معارك شوارع قد اندلعت لعدة أيام في مخيم عين الحلوة بين حركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس وجماعات إسلامية بعد أن اتهمت فتح الإسلاميين بقتل أحد جنرالاتها العسكريين في 30 يوليو.
وخلفت معارك الشوارع تلك ما لا يقل عن 13 قتيلا وعشرات الجرحى، وأجبرت المئات على الفرار من منازلهم.
فريق التحرير
شارك المقال