ونشر لابيد على موقع التواصل الاجتماعي “إكس” أن “أساس المشكلة ليس في المستوى العسكري إنما في المستوى السياسي”.
وأضاف: “العالم يفهم ويعرف أن الوزير إيتمار بن غفير غير معني بقيام الشرطة بفرض القانون في الضفة الغربية. والوزير سموتريش لا يعارض الإرهاب اليهودي وشغب المستوطنين المتطرفين”.
وتابع: “النتيجة هي مساس خطير بسمعة إسرائيل كدولة قانون وتدهور خطير إضافي بموقفنا الدولي”.
ماذا نعرف عن كتيبة “نيتساح يهودا”؟
- تم إنشاء “نيتساح يهودا” حتى يتمكن المتدينون المتشددون وغيرهم من الجنود الإسرائيليين من الخدمة دون الشعور بأنهم يعرضون معتقداتهم للخطر.
- تعمل كوحدة في الضفة، وتتكون بشكل رئيسي من رجال الحريديم وشباب متطرفين لديهم آراء يمينية متطرفة، ولم يتم تضمينهم في وحدات قتالية أخرى في الجيش الإسرائيلي.
- لا يتفاعل الجنود مع القوات النسائية بنفس القدر الذي يتفاعل به الجنود لذكور، كما يتم منحهم وقتا إضافيا للصلاة والدراسة الدينية، وفقا لصحيفة “تايمز أوف إسرائيل”.
- شارك أعضاء الوحدة في العديد من حوادث العنف المثيرة للجدل، كذلك أدينوا في الماضي بتعذيب وإساءة معاملة السجناء الفلسطينيين مشابهة لما حدث مع عمر أسعد.
- نقلت إسرائيل الوحدة من الضفة الغربية في ديسمبر 2022، رغم أنها نفت أنها فعلت ذلك بسبب سلوك الجنود، ومنذ ذلك الحين خدمت الكتيبة في شمال البلاد.
فريق التحرير
شارك المقال