وذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية، ونادي الأسير في بيان مشترك أن من بين المعتقلات “طفلات رضيعات، ونساء مسنات”.
وأضافت المؤسستان أنه “وفقا للمعطيات المتوفرة، فإن الأسيرات محتجزات في عدة سجون، منها (الدامون وهشارون)”.
ولم يصدر تعقيب من الجهات الإسرائيلية المعنية على اعتقالات النساء من غزة.
وقالت المؤسستان في البيان المشترك: “إدارة سجون الاحتلال أعلنت في نهاية شهر نوفمبر، عن وجود 260 معتقلا/معتقلة من غزة صنفتهم كمقاتلين غير شرعيين”.
وأشار البيان إلى تصريحات لوزير الأمن الإسرائيلي إيتمار بن غفير حول المعتقلين الفلسطينيين وخاصة من قطاع غزة.
وجاء في البيان أن بن غفير “تقدم بطلب إلى مسؤولة إدارة السجون، يتضمن نقل معتقلين من غزة، إلى قسم الزنازين (ركفيت) المقام تحت سجن (نيتسان الرملة)، الذي يعتبر من أسوأ السجون وأقدمها”.