ومع أداء رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي اليمين الدستورية وتحول التركيز الآن إلى الحكم، تتجه كل الأنظار أيضا نحو المعارضة في البلاد. إن التحالف الذي يضم عشرين حزباً اجتمعوا لمحاربة مودي لم يحرمه من الأغلبية فحسب للمرة الأولى منذ عقد من الزمن، بل تعهدوا الآن بمواصلة قتاله في البرلمان. وكما ذكرت نيها بونيا، فإن هذا يمثل تحولاً جذرياً في السياسة الهندية، حيث أصبحت المعارضة التي كانت على الهامش ذات يوم، قوة محتملة لا يستهان بها.
فريق التحرير
شارك المقال