“لا يهم من يفعل ذلك. المهم أن ما يفعلونه خطأ. وقال: “أحاول بأقصى ما أستطيع التركيز على العمل أكثر من الشخص أو الطرف الذي يفعل ذلك”.
“جزئيًا لأنني أخشى أن أتعرض للمحاكمة بموجب القانون، وهي رقابة ذاتية بطريقة ما، ولكنها بطريقة تجعلك تجد المزيد من الطرق للتعبير عن أفكارك.”
فنان آخر، أراد فقط أن يُعرف باسم “الماس”، يوضح أيضًا السياسة التايلاندية بكلمات قليلة.
“أنا لا أضع تسميات توضيحية أو أوصافًا في عملي حقًا، لأنني أريد أن يتأمل الناس في العمل الفني ويدعونه يتحدث إلى الجمهور. وفي بعض الأحيان مع وجهات نظر مختلفة وثقافات مختلفة، يمكن أن تترجم بطريقة مختلفة.
“في سنواتي الأولى، كان الأمر حادًا بعض الشيء فيما يتعلق بالسياسة في تايلاند. لذلك عندما قمت ببعض أعمالي الفنية، كان علي أن أريها لأصدقائي المحامين، للسماح لهم بمعرفة ما إذا كان هذا مقبولًا من حيث القانون، (هل سيوقعني ذلك في مشكلة)؟
