وكثيراً ما انحرف ترامب بعيداً عن الموضوع، وهاجم ميكلثويت، وكثيراً ما تجنب الإجابات المباشرة على الأسئلة في مقابلة وصفتها حملة نائب الرئيس كامالا هاريس بأنها “غاضبة وغير مركزة”.
لكن هانيتي أعلن أنها واحدة من “أعظم لحظات ترامب على الإطلاق خلال الحملة الانتخابية”، وقال إن الرئيس السابق “علّم ميكلثويت تمامًا”.
قال هانيتي: “لقد أدار ترامب الموقف ببراعة، وطرح رؤية واضحة للازدهار الأمريكي”.
وقارن البعض هانيتي بوسائل الإعلام التي تديرها الدولة في كوريا الشمالية، والمعروفة بتدفقها الشديد على كيم جونغ أون. وقارنه آخرون بـ”بوب بغداد”، المعروف أيضًا باسم محمد سعيد الصحاف، الذي قدم تحديثات تتحدى الواقع خلال حرب العراق. ولا يزال آخرون يشبهونه بآلة الدعاية في الاتحاد السوفيتي.
رد منتقدو هانيتي على وسائل التواصل الاجتماعي:
فريق التحرير
شارك المقال