في أول تعليق رسمي من الإدارة الأميركية على اللقاء المفاجئ بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع، قال المتحدث الإقليمي باسم وزارة الخارجية الأميركية، مايكل ميتشل، إن اللقاء جاء في إطار الحرص على تحسين الأوضاع الإنسانية والأمنية في سوريا، مشيراً إلى أن واشنطن لا ترغب في أن تتحول سوريا إلى مصدر تهديد لجيرانها.
فريق التحرير
شارك المقال