وقالت إدارة العمليات العسكرية: “تم الاتفاق خلال الاجتماع على توحيد الفصائل تحت إدارة العمليات العسكرية وضبط الأمن في المنطقة”.
وأضافت أنه سيتم “البدء بسحب السلاح الثقيل من قبل الإدارة”.
وتابعت: “سيتم تجهيز أماكن مخصصة للبدء بعملية سحب السلاح الذي كان بحوزة النظام السابق”.
وسبق للجولاني أن قال، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزير الخارجية التركي هاكان فيدان: “لن نسمح أبدا بوجود سلاح خارج يد الدولة”.
وأضاف: “الفصائل المسلحة ستحل نفسها تباعا وهذا سينطبق على المسلحين في مناطق سيطرة قوات قسد (قوات سوريا الديمقراطية المؤلفة من الأكراد)”.
وذكر: “وجود جهة ما مسلحة في أي مكان يعني تهديدا للأمن والاستقرار”.
فريق التحرير
شارك المقال