أطفال لبنان بين "تروما الغارات" والدراسة الحضورية

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 0 دقيقة للقراءة

لم تعد المدارس في لبنان، مجرد مساحة للتعليم، بل أصبحت ملاذًا للأطفال من مشاهد الدمار والخوف التي تملأ البلاد بفعل الغارات. لكن الواقع المزدوج الذي يجمع بين الحاجة للتعليم الحضوري ومخاطر الصدمة النفسية (التروما) يضع الأهالي، الأطفال، والمدارس أمام تحديات كبيرة خصوصا بعد مشهد الهلع الذي أصاب الأطفال في المدارس القريبة من ضاحية بيروت الجنوبية الثلاثاء وانتشر على وسائل التواصل الاجتماعي.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *