فنانون يعلنون تضامنهم مع الشعب الفلسطيني عقب “طوفان الأقصى”

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 3 دقيقة للقراءة

أعلن عدد من الفنانين دعمهم للشعب الفلسطيني عقب إطلاق المقاومة الفلسطينية عملية “طوفان الأقصى”، ونشروا رسائل مساندة عبر حساباتهم في مواقع التواصل الاجتماعي.

وكتب الممثل المصري كريم عبد العزيز، عبر حسابه الرسمي على موقع “إكس” تدوينة كتب فيها، “ربنا يحفظ أهلنا في فلسطين، ربنا معاكم يا أبطال”.

كما تفاعل المطرب اللبناني راغب علامة مع الحدث، ووجّه تحيته للشعب الفلسطيني وكتب عبر حسابه على موقع “إكس”، “ألف تحية لأبطال فلسطين الصامدة.. فلسطين تبقى لشعبها المظلوم والبطل.. لا للاحتلال الظالم”.

الفنانة السورية سلاف فواخرجي، نشرت بدورها صورة عبر حسابها على إنستغرام وعلّقت، “صباح فلسطين الحلم واليقين”.

وعبر حسابه الرسمي على موقع “إكس”، دعا الفنان نبيل الحلفاوي للمقاومة الفلسطينية وكتب، “طوفان الأقصي، اللهم انصر الحق وأهل الحق. أيا كانت نتيجة المعركة، وأيا كانت توابعها ومهما كان عنف رد الفعل الإسرائيلي،  فهي تأكيد وتذكير بأنه لا أمان إلا بإيقاف التوسع الاستيطاني، واغتصاب الأراضي والحقوق، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة”.

ومن خلال مرئية نشرها الفنان الأردني منذر ريحانة على حسابه الرسمي على موقع “إكس”، وجّه التحية للمقاومة الفلسطينية وقال، إن “الفرحة أصبحت فرحتين”.

وعبر حسابه على فيسبوك، تفاعل -أيضا- المطرب المصري محمد محسن، مع “طوفان الأقصى” وكتب، “أيام مفترجة قلوبنا مع أهلنا وأحبابنا في فلسطين الحبيبة”.

وكان محمد الضيف، القائد العام لكتائب عز الدين القسام، الجناح المسلحة لحركة المقاومة الإسلامية حماس، قد أعلن -اليوم السبت- عن بدء عملية عسكرية ضد إسرائيل، باسم “طوفان الأقصى”.

وكشف في رسالة صوتية بُثت عبر فضائية الأقصى -التابعة لحركة حماس-، بأن  الضربة الأولى لطوفان الأقصى استهدفت مواقع ومطارات وتحصينات عسكرية للعدو، حيث أُطلق 5 آلاف صاورخ وقذيفة، في الدقائق العشرين الأولى من العملية.

وأعلنت المقاومة الفلسطينية أَسْر العشرات من الإسرائيليين، وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بمقتل 100 إسرائيلي على الأقل، في حين ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن عدد المصابين اقترب من 1000 مصاب.

وأفادت مصادر طبية للجزيرة بتسجيل أكثر من 160 شهيدا، ونحو 1000 جريح في مستشفيات غزة منذ الصباح، عقب غارات شنتها طائرات الاحتلال الإسرائيلي.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *