“رفح تحت القصف”.. فنانون يواصلون دعمهم للشعب الفلسطيني

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 3 دقيقة للقراءة

تحت وسم “رفح تحت القصف” تضامن عدد من الفنانين مع الأحداث الأخيرة التي يشهدها الشعب الفلسطيني، مع تصاعد الأحداث واستمرار القصف الإسرائيلي على قطاع غزة وبدء عمليات قصف طائرات ومدفعيات جيش الاحتلال في مناطق متفرقة في رفح جنوب قطاع غزة مؤخرا.

ونشرت الممثلة الأردنية صبا مبارك عبر حسابها على منصة إنستغرام صورة لكلمة رفح باللون الأحمر تعبيرا عن دماء الشهداء من الشعب الفلسطيني، وكتبت “رفح تحت القصف”.

وهي الصورة نفسها التي نشرتها الممثلة التونسية درة زروق عبر حسابها الرسمي على فيسبوك وعلقت عليها “رفح تحت القصف، غزة، فلسطين”.

وعبر خاصية القصص المصورة (ستوري) على إنستغرام نشرت الممثلة التونسية هند صبري عددا من المنشورات تضامنا مع الشعب الفلسطيني، وكتبت “هذه أخطر مراحل الإبادة الجماعية، الجيش الإسرائيلي يستعد للغزو البري وإخلاء رفح من 1.5 مليون مدني، وفي الوقت نفسه يُحرم الفلسطينيون من التوجه إلى أي مكان آخر في غزة، لم يبق لهم مكان للذهاب إليه، إنها إبادة جماعية”.

وتفاعلت أيضا منى زكي من خلال خاصية القصص المصورة عبر حسابها على إنستغرام ونشرت صورة تضامنية مع رفح كتب عليها “صمت بائس.. مجازر ورعب مستمر”.

كما واصل الممثل محمد عادل إمام دعمه للأحداث التي يشهدها الشعب الفلسطيني، ونشر عبر حسابه على منصة إنستغرام صورة كتب عليها “اللهم إنا نستودعك فلسطين وأهلها” مع وسم “رفح تحت القصف”.

وهي ليست المرة الأولى التي يتفاعل فيها الممثل المصري مع القضية، فخلال وجوده على المسرح في حفل توزيع جوائز “الجوى أورود” بالسعودية أثناء تسلمه درع تكريم والده الفنان عادل إمام، ودعا للشعب الفلسطيني في كلمته على المسرح.

ومن خلال خاصية القصص المصورة على إنستغرام تفاعلت المطربة فايا يونان مع ما يحدث في غزة، فنشرت فيديو لامرأة فلسطينية تقول “أخبرونا أنها المنطقة الآمنة”، وصورة أخرى للعلم الفلسطيني باللون الأسود وكتبت “اخفضوا ضجيج حياتكم، هناك 30 ألف بيت عزاء عند جيرانكم”.

وعلقت الممثلة نسرين طافش عبر حسابها على إنستغرام وكتبت “كيف أصدق هذا العالم.. رفح تحت القصف؟!”.

ونشر أكرم حسني صورة عبر حسابه على إنستغرام كتب عليها “رفح”.

ونشر المخرج والمنتج السوداني أمجد أبو العلاء قبل أيام عبر حسابه على فيسبوك صورة تدعو إلى إيقاف الإبادة الجماعية في غزة.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *