سجل سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار اليوم الثلاثاء أداء مستقرا في المجمل بتعاملات السوق الموازي، وإن كان تباين بمحافظات رئيسية، في حين سجّل سعر العملة الخضراء في المصرف المركزي ثباتا.
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في السوق الموازية اليوم الثلاثاء
- ارتفع سعر صرف الليرة السورية في دمشق وحلب إلى 9700 ليرة عند الشراء من 9800 مسجّلة مساء أمس، كما زاد إلى 9900 ليرة من 10 آلاف عند البيع مسجّلة أمس.
- في إدلب استقر سعر الصرف عند 9800 للشراء و10 آلاف للبيع.
- في الحسكة تراجع سعر الصرف إلى 9800 ليرة عند الشراء من 9700 ليرة مسجّلة مساء أمس، وإلى 10 آلاف ليرة من 9900 ليرة أمس عند الشراء.
سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو في السوق الموازية اليوم الثلاثاء
تراجع سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو إلى 10 آلاف و262 ليرة عند الشراء و10 آلاف و477 ليرة عند البيع في دمشق وحلب وإدلب والحسكة من المستويات الآتية المسجّلة أمس:
- 9849 عند الشراء و10 آلاف و63 ليرة عند البيع في دمشق وحلب وإدلب.
- 9902 ليرة عند الشراء و10 آلاف و117 ليرة عند البيع في الحسكة.
سعر صرف الليرة السورية في التعاملات الرسمية
- استقر سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار في التعاملات الرسمية عند 13 ألفا و200 ليرة عند الشراء، و13 ألفا و332 ليرة عند البيع.
- ارتفع سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو إلى 13 ألفا و824 ليرة من 13 ألفا و875 ليرة أمس عند الشراء، وإلى 13 ألفا و962 ليرة من 14 ألفا و14 ليرة عند البيع.
أسعار الذهب
ارتفعت أسعار غرام الذهب خلال تعاملات اليوم في الأسواق السورية إلى هذه المستويات:
- عيار 18: زاد إلى 708 آلاف ليرة من 681 ألفا أمس.
- عيار 21: زاد إلى 826 ألفا من 795 ألفا أمس.
- عيار 24: زاد إلى 940 ألفا من 905 آلاف أمس.
عوامل مؤثرة في سعر صرف الليرة السورية
- وافقت دول الاتحاد الأوروبي أمس على التعليق الفوري لحزمة من العقوبات المفروضة على سوريا بعضها يرتبط بالطاقة والبنوك والنقل وإعادة الإعمار.
- إصدار مكتب تنفيذ العقوبات المالية (أو إف إس آي) في وزارة الخزانة البريطانية قبل أيام ترخيصا يهدف إلى تسهيل الأنشطة الإنسانية في سوريا، وتأمين وصول المساعدات إلى الشرائح الأكثر عوزا، رغم العقوبات الاقتصادية المفروضة على البلاد.
- تلقي سوريا 300 مليار ليرة مؤخرا قادمة من روسيا عبر مطار دمشق الدولي كجزء من عقد موقع بين النظام السابق وروسيا لطباعة العملة.
- تراجع عدد الموظفين في الدولة، بعد أن تم تسريح عدد كبير من الموظفين الوهميين.
- حلّ جيش النظام السابق وشرطته، ففي السنوات السابقة كان الصرف الأكبر يذهب إلى أفرع الأمن والجيش، وهي من تحصل على الحصة الكبرى من الأموال التي تحرك الأسواق.
- انخفاض المعروض من الليرة مقابل متطلبات الأسواق، الأمر الذي عززته زيادة النشاط التجاري.
فريق التحرير
شارك المقال