ترك نظام بشار الأسد في سوريا خلفه تحديات اقتصادية كبيرة، مع انهيار شبه كامل للبنية الاقتصادية نتيجة السياسات التي نفذها هذا النظام على مدى أعوام طويلة، لا سيما مع بدء الحرب عام 2011.
ففي تقرير حديث، قال البنك الدولي إن الأوضاع الاقتصادية في سوريا تأزمت نتيجة استمرار نقص التمويل ومحدودية المساعدات الإنسانية، مما أدى إلى زيادة استنزاف قدرة الأسر على تأمين حاجاتها الأساسية وسط ارتفاع الأسعار، وتراجع الخدمات الأساسية، وزيادة معدلات البطالة.
فريق التحرير
شارك المقال