في البريميرليغ.. أستون فيلا يصعق مان سيتي ومانشستر يونايتد يهزم تشلسي

فريق التحرير
كتب فريق التحرير 3 دقيقة للقراءة

دخل فريق مانشستر سيتي حامل لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، في نفق مظلم بالخسارة أمام مضيفه أستون فيلا بهدف نظيف ضمن منافسات الجولة الـ15 من المسابقة.

وسجل ليون بايلي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة الـ75.

وقفز أستون فيلا للمركز الثالث برصيد 32 نقطة، وكسر عقدة لازمته طويلا بتحقيق فوزه الأول على مانشستر سيتي في البريميرليغ منذ سبتمبر/أيلول 2013.

وواصل مانشستر سيتي نزيف النقاط للمباراة الرابعة على التوالي بعد 3 تعادلات متتالية أمام ليفربول وتشلسي وتوتنهام، ومُني بخسارته الثالثة هذا الموسم، وتجمد رصيده عند 30 نقطة وتراجع للمركز الرابع.

وفي “أولد ترافورد”، قاد سكوت مكتوميناي فريقه مانشستر يونايتد للعودة للانتصارات في البريميرليغ بعد أن سجل هدفين، خلال فوز فريق “الشياطين الحمر” 2-1 على ضيفه تشلسي.

وافتتح مكتوميناي التسجيل لأصحاب الأرض في الدقيقة 19، معوضا ركلة الجزاء التي أضاعها زميله البرتغالي برونو فرنانديز في الدقيقة التاسعة.

وأحرز كول بالمير هدف التعادل للـ”بلوز” في الدقيقة 45، لكن مكتوميناي واصل تألقه وأضاف الهدف الثاني لمانشستر يونايتد في الدقيقة 69، ليمنح النقاط الثلاث للفريق الأحمر.

وارتفع رصيد مانشستر يونايتد، الذي خسر بهدف نظيف أمام مضيفه نيوكاسل في المرحلة الماضية للمسابقة، إلى 27 نقطة في المركز السادس، محققا فوزه الرابع خلال لقاءاته الخمسة الأخيرة بالبطولة.

في المقابل، توقف رصيد تشلسي، الذي مُني بخسارته السادسة في البطولة هذا الموسم مقابل 5 انتصارات و4 تعادلات، عند 19 نقطة في المركز العاشر.

وفي مباراة أخرى من المرحلة نفسها، واصل ليفربول صحوته في الدوري الممتاز، وشدد الخناق على أرسنال من جديد في سباق المنافسة المشتعل على صدارة جدول الترتيب.

وتغلب “الريدز” على مضيفه شيفيلد يونايتد، بهدفين نظيفين سجلهما الهولندي فيرجيل فان دايك (37) والمجري دومينيك سوبوسلاس (90+5).

وارتفع رصيد ليفربول، الذي حقق فوزه العاشر في البطولة هذا الموسم مقابل 4 تعادلات وخسارة وحيدة، إلى 34 نقطة في المركز الثاني، بفارق نقطتين خلف أرسنال (المتصدر).

وأسفرت باقي مباريات المرحلة، عن فوز فولهام على ضيفه نوتينغهام فورست بخماسية نظيفة، وبرايتون على ضيفه برينتفورد 2-1، وبورنموث على مضيفه كريستال بالاس بهدفين بدون رد.

شارك المقال
اترك تعليقك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *