أثارت دعوة وزارة الخارجية السورية للدبلوماسيين المنشقين عن نظام الرئيس بشار الأسد لتحديث بياناتهم، نقاشا واسعا حول هدف الخطوة الحقيقي، بين من يراها محاولة لـ”لمّ الشمل” وإعادة تأهيل الكوادر، ومن يحذّر من “تصفية حسابات” سياسية قد تتهدد حياتهم.
فريق التحرير
شارك المقال