في منطقة تعيش على وقع تحولات متسارعة، مثّل التقارب بين بغداد ودمشق مؤشرا جديدا على إعادة رسم الاصطفافات الإقليمية، لكنه في المقابل فجر سجالا داخليا في العراق كشف هشاشة التوازنات السياسية داخل البلاد والتوافق بين مكونات السلطة، لا سيما داخل “الإطار التنسيقي” الذي يدعم حكومة محمد شياع السوداني.
فريق التحرير
شارك المقال