شهدت مدينة العقبة في الأردن زخما سياسيا ودبلوماسيا لوزراء خارجية عرب ومسؤولين دوليين وإقليميين بهدف مساندة سوريا ضمن المرحلة الانتقالية بعد سقوط نظام بشار الأسد.
وأكد اجتماع العقبة ضرورة تقديم كل الدعم السياسي والمالي عربيا ودوليا للشعب السوري في الفترة الحالية وسط دعوات ألا تشهد دمشق أي فراغ سياسي أو فوضى عبر التحرك السلمي للحفاظ على وحدة الدولة وسلامة شعبها وعدم انهيار مؤسساتها.
تقرير: حسن الشوبكي
فريق التحرير
شارك المقال