شاركت عدد من المهندسات السعوديات من كلية التقنية الرقمية للبنات بالأحساء في ركن التحقيق الجنائي الرقمي ضمن فعاليات معرض “فضاؤنا آمن”.
وقدّمت كل من المهندسة أمل الخلف، والمهندسة رحاب الدوسري، والمهندسة نهى الهاشم، والمهندسة لجين الغامدي شرحًا وافيًا للحضور عن أحدث التقنيات المستخدمة في التحقيق الجنائي الرقمي، مسلّطات الضوء على أهمية هذا المجال في التصدي للجرائم الإلكترونية المتزايدة مثل التصيد والاحتيال.
كما قدّمن شرحًا مبسطًا عن مفهوم التحقيق الجنائي الرقمي، وأهدافه في الكشف عن الجرائم الإلكترونية، وجمع الأدلة الرقمية، واسترجاع البيانات المفقودة، وتوجيه الإجراءات القانونية ضد مرتكبي هذه الجرائم.
وقدّمت كل من المهندسة أمل الخلف، والمهندسة رحاب الدوسري، والمهندسة نهى الهاشم، والمهندسة لجين الغامدي شرحًا وافيًا للحضور عن أحدث التقنيات المستخدمة في التحقيق الجنائي الرقمي، مسلّطات الضوء على أهمية هذا المجال في التصدي للجرائم الإلكترونية المتزايدة مثل التصيد والاحتيال.
كما قدّمن شرحًا مبسطًا عن مفهوم التحقيق الجنائي الرقمي، وأهدافه في الكشف عن الجرائم الإلكترونية، وجمع الأدلة الرقمية، واسترجاع البيانات المفقودة، وتوجيه الإجراءات القانونية ضد مرتكبي هذه الجرائم.
تقنيات متطورة لمكافحة الجرائم الإلكترونية
واستعرضت المهندسات السعوديات، من خلال صور مرئية ومكتوبة، مجموعة من الأدوات والتقنيات المتطورة المستخدمة في الكشف عن الجرائم الإلكترونية وجمع الأدلة الرقمية، منها: جهاز التعقب الذكي: الذي يُستخدم لتحديد موقع الأشخاص أو الأجهزة بدقة، الكاميرات: التي تُستخدم لتوثيق الأحداث وجمع الأدلة المرئية، أجهزة التنصت والتسجيل: التي تُساعد في توثيق المحادثات وجمع الأدلة الصوتية، أدوات فحص الصور الرقمية: التي تُمكّن من معرفة نوع الكاميرا المستخدمة وموقع التقاط الصورة، مما يُساعد في التحقق من صحة الأدلة وتحديد مكان وقوع الجريمة.
وأكّدت المهندسات المشاركات على أهمية التحقيق الجنائي الرقمي في مكافحة الجريمة وحماية الأفراد والمؤسسات من مخاطر العالم الافتراضي، مشيرات إلى ضرورة تضافر الجهود لزيادة الوعي بأهمية الأمن السيبراني وطرق الوقاية من الجرائم الإلكترونية.
فريق التحرير
شارك المقال