جاء فوز مرشحي حزب الشعب الجمهوري المعارض برئاسة بلديتَي إسطنبول وأنقرة في الانتخابات البلدية التي جرت الأحد، بمثابة التحدي الثقيل الثاني أمام حزب العدالة والتنمية في ضمان استمرار حكمه لتركيا، بعد فقد قائده، الرئيس رجب طيب أردوغان القدرة دستوريا على الترشح مجددا للرئاسة.
فريق التحرير
شارك المقال