أثار الهجوم الذي تبناه تنظيم “داعش خراسان” وأودى بحياة 137 شخصا في قاعة للحفلات الموسيقية في موسكو، مخاوف غربية واسعة من موجة جديدة من العمليات الإرهابية التي تطل برأسها داخل القارة العجوز، وسط سعي لتشديد الإجراءات الأمنية، وتنشيط أجهزة الاستخبارات لجهودها في ردع تلك الخطط.
فريق التحرير
شارك المقال