بين الردع والاحتواء، الدبلوماسية والقوة، تتأرجح خيارات إدارة جو بايدن مع الأزمات الحالية في الشرق الأوسط، بينما لا يفوّت الرئيس السابق دونالد ترامب فرصة لانتقاد سياسة الرئيس الأميركي الحالي والتسويق بأنه سيقدم بديلا أفضل لو كان هو في السلطة.
فريق التحرير
شارك المقال