تدفع إسرائيل منذ بدء حربها بأشباح نكبة ثانية إلى مشهد غزة، بعدما لم ينجح الأمر شمالي القطاع ووسطه، حيث دفعت الناس نحو أقصى الجنوب إلى رفح الحدودية، في حين بدت معادلة “سيناء أمامكم.. والموت وراءكم”.
وتتساءل الإعلامية فاطمة التريكي في تقريرها للجزيرة “هل تريد إسرائيل أن تدفع النار نحو مصر لتجد الأخيرة نفسها عالقة بين رفض التهجير أو المواجهة؟”، وتضيف أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يلعب أوراقه الأخيرة، وسط غياب موقف عربي حاسم.
فريق التحرير
شارك المقال